المشاركات
عرض المشاركات من 2022
عام عن الانتخابات الجماعية: ما مصير المدينة وهي بين أيدي الأثرياء ومن يتطلعون إلى أن يكونوا أثرياء؟ وهل الرئيس في مأزق؟
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
في 8 شتنبر الماضي، نُظِّمت ثالث انتخابات جماعية في ظل دستور 2011، وأفرزت نتائجها، على مستوى مدينة الخميسات، ما أفرَزت. وحيث أن الحديث عن طريقة نسج تحالفات تشكيل المكتب الجماعي أمسى من نافل القول (شخصيا، سبق أن كتبت في الموضوع)، فإن استعادة بعض التطورات والتفاصيل التي أعقبت ذلك ومحاولة فهمها و/أو تفسيرها تملك كامل الشرعية بعد عام عن هذا التاريخ. فماذا يمكننا أن نقرأ في إفرازات العملية الانتخابية الجماعية الأخيرة؟ وماذا عن النخب وأدائها أكانت جزءا من الأغلبية أو المعارضة؟ وكيف يظهر أداء رئيس المجلس الجماعي الحالي؟ أولا: مرحلة غير مسبوقة: نخب سياسية مُهدِّدة للمصلحة العامة * أول ملاحظة أود إثارتها في هذا الباب تتمثل في الاندثار المثير للبنية الثنائية التي تبَدَّتْ بُعَيد إعلان النتائج. فَيَومها، انقسمت اللوائح إلى كتلتين كبيرتين: كتلة حسن ميسور (الحركة الشعبية) وكتلة عبد السلام البويرماني (الأحرار). وهو ما انتهى، بحسب تطور الأمور، إلى تشكيل مِيسور لجبهة الأغلبية المسيِّرة تحت رئاسته، والبويرماني للجبهة المعارضة. لكن السؤال الآن هو: أين هو هذا التكتل السياسي؟ أين كتلة المعارضة ال
الموقع الرسمي لجماعة الخميسات
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى